مجموعه الإتحاد للإستثمار
AL-ETHAD INVESTMENT GROUP

شركة البصره لصيد و تسويق الأسماك

الرئيسية/ شركة البصره لصيد و تسويق الأسماك

شركة البصره لصيد و تسويق الأسماك
Basra Fishing Co

شركه البصره لصيد الاسماك

 
تأسست هذه الشركة فى العراق / مدينه البصره في العام 1990 وهي أول كيان منظم للمجموعه و كانت تلبية للحاجات الماسة لأستغلال المياه الأقليمية العراقية لصيد الأسماك و توفيرها للأسواق و الأستهلاك
المحلي و هي الشركة العراقية الوحيدة المسجله بنشاط صيد الأسماك في العراق في وقتها و كانت أول كيان منظم لتأسيس مجموعه الأتحاد الأستثمارية  حيث كانت سابقاً الأعمال التجارية التي يقوم بها الأباء و الأجداد من صفقات الأستيراد و توريد المواد على اختلافها  للعراق على وجه الخصوص من الهند  و دول أخرى منذ العام 1950 بشكل غير منظم و بموجب حركة السفر الأستيرادية و لمختلف المواد
 
 
  • الشركة تأسست عند الأستحواذ على شركة الرافدين لصيد الأسماك التي كانت مملوكه من الحكومه العراقية بالمشاركة مع الحكومه الروسيه .. و تم بيعها و قام عميد العائلة  رحمه الله  بشرائها بكافة موجوداتها من السفن التخصيصية و المخازن المبردة و المجمدة و السيارات المتخصصة و كافة المعدات و الليات و الأجهزة ذات العلاقة


-تمتلك الشركة عند بدايتها العام 1990 ثلاثه سفن كبيره من منشأ روسي متخصصه في صيد الأسماك في البحار العميقه تقوم بالصيد بالطرق الحديثه حينها  و تقوم و بالفرز لأنواع السمك وتعبئتها  تغليفها داخل صناديق مخصصة  و تجميدها داخل السفينه بطاقة 2500 طن من الأسماك
 
  • و في العام 1997 تم أضافة سته سفن صيد أسماك متخصصه  لأسطول الشركة و تم شرائها من دولة الأمارات العربيه المتحدة و كانت أضافة كبيره ليصبح أسطول الشركة يتكون من تسعة سفن صيد متخصصة
 
  • و قد انشأت الشركة مجموعه  أضافية من المخازن المجمدة  و المبرده في مدينه البصره
 
  • المستخدمة في تخزين كميات الأسماك التي تم صيدها و بنفس الوقت تم أفتاح مركز تسوق رئيسي في مدينه البصره و توسع الي خمسة  مراكز خلال سنتين  في نفس المدينه و كذلك مراكز تسويقيه في العاصمه العراقية بغداد  و غالبيه المدن الرئيسيه في العراق و تقوم تلك المراكز في أنحاء العراق ببيع الأسماك للمواطنين و المستهلكين  بالجملة و المفرد ..
 
  • كان للشركة دور كبيرا جداً في توفير الماده الغذائية ( الأسماك البحرية ) في الأسواق العراقية و بكميات كبيرة و تلبية للطلب العالي على المواد الغذائية و قد حرصت الشركة في سياستها عدم احتكار الأسماك للوكلاء و اعتمدت على البيع المباشر من أجل توفير هذه الماده الغذائية الهامه جداً في متناول أصحاب الدخل المنخفض و المحدود مساهمة في توفير الغذاء للمواطنين في مختلف المستويات المعيشية
 
  • في الفترة التي تعرض العراق بها للحصار الأقتصادي و التي جعلت هناك حاجه ماسه للمواد الغذائية  ضاعفت الشركة من نشاطها بتشغيل السفن بنظام تشغيلي خاص مضغوط من أجل توفير المواد الغذائية للمواطنين الذين أصابتهم الأضرار الكبيره في المواد الغذائية بشكل خاص و كان للشركة مساهمة كبيرة جداً في سد النقص في هذا المجال الهام
 
 
  • بلغت الكميات التي توردها الشركة من الأسماك البحرية للأسواق المحلية بين 4000-5000 طن شهرياً من الأسماك البحرية المتنوعه من ( الهامور- النويبي – السيف – سلطان أبراهيم - التونه – الشانك – الزبيدي – الروبيان و الأنواع الأخرى ..
 
  • الشركة هي الوحيدة في العراق التي كانت لها تأثير كبير في عمليات تصنيع الأسماك .. حيث ان بواخرها تقوم بطريقة ميكانيكية بالصيد و فرز الأسماك بين الأسماك التجارية ( الصالحه للتغذية ) و الأسماك غير التجارية التي يتم اعادتها الي البحر مباشرة من أجل المحافظه على وفرتها و تكاثرها ككائنات بحرية .. ثم يتم فرز الأسماك حسب أنواعها ثم حسب أوزانها و أحجامها و يتم تعبئتها بصناديق خاصة و رزمها و أدخالها الى المخازن المجمدة ليتم المحافظه عليها أثناء رحلة الصيد البحرية التي تستغرق بين 15-20 يوم و هي تجول مياه الخليج العربي و لغاية العودة لميناء التفريغ في مدينة البصرة
 
  • يتم أدراة الشركة من قبل طاقم من الأدرايين و المهندسين و الأطباء البيطريين في مراكز الأدارة و مراكز التسويق من ذوي الخبرة في التسويق و التخزين و يتم تشغيل السفن من قبل طواقم عراقية حصلت على التدريب المناسب في عمليات الصيد و الفرز و التعبئة و كانوا مثالاُ للرجال الذين أبدعوا في عملهم و تحقيق أهداف الشركة       

الأسماك
 هي إحدى أنواع الكائنات الحية البحرية، وهي من الفقاريات؛ بحيث تحتوي على عمود فقري، وفيها الكثير من الصفات التي جعلتها تتأقلم للعيش في مياه البحار والمحيطات، كشكلها الانسيابي الّذي يجعلها تتحرّك بسلاسة في المياه، واحتوائها على الخياشيم التي تعمل على امتصاص الأكسجين المذاب في المياه، كما أنّها تحتوي على زعانف لتساعدها على الحركة السريعة.
 والأسماك متعدّدة وذات أنواع هائلة، وتتفاوت في أحجامها؛ فمنها ما هو صغير جداً وبالكاد يمكن رؤيته، ومنها ما هو ضخم جداً، وتشكّل الأسماك مصدراً غذائياً مهماً للإنسان؛ وذلك لاحتوائها على الكثير من القيم الغذائية، كالعناصر والفيتامينات والأملاح المعدنيّة الضرورية للجسم، وللحصول على الأسماك يتم اصطيادها من البحار والمحيطات.
 صيد الأسماك

  • صيد الأسماك معروف لدى الإنسان منذ العصر الحجري القديم؛ بحيث كان يعتمد عليها كمصدر للغذاء، أمّا الآن صيد الأسماك يتمّ للترويح عن النفس، أو يكون هوايةً لدى بعض الأشخاص، لكن أهم سبب يدفع الإنسان لاصطياد الأسماك هو اعتمادها كمصدر للغذاء، إلّا أن صيد الأسماك ليس بالأمر السهل بل هو بحاجة إلى الخبرة والأدوات والوسائل المناسبة لذلك.
  • ولصيد السمك لا بد من اختيار الطُعم المناسب؛ فالطُعم هو أهم العناصر في عمليّة صيد الأسماك، لأنها تعمل على جذبها نحو الفخ الذي نصب لها للوقوع فيه، ولكل نوع من الأسماك طعماً خاصاً به يعمل على جذبه دون سواه؛ بحيث إنّ هنالك طعماً طبيعياً كالديدان، وقطع الخبز، أو أي مادة عضوية، وهذا بالصيد الفردي، أما الصيد التجاري يعتمد على الشباك المغلقة وغيرها كوسائل في الصيد.
معلومات مهمة عن صيد السمك
خلق الله عزّ وجل على هذه الأرض الملايين من الكائنات الحيّة التي تتخذ من الأماكن والبيئات الموجودة على سطح الأرض مواطناً لها، ومن هذه المواطن البحار والمحيطات؛ إذ إنّ هنالك الكثير من الكائنات الحيّة البحرية التي تستوطن البحار والمحيطات، وذلك للخصائص التي تتوفّر في مياهها كالركود، ووجود الأملاح والعناصر الضرورية فيها، كما أنّها تحتوي على غازات مذابة أهمّها غاز الأكسجين الضروري لتنفّس تلك الكائنات، ومن أبرز الكائنات البحرية المعروفة حول العالم هي الأسماك.
صيد الأسماك التجاري

  •  هو عملية اصطياد الأسماك والمأكولات البحرية الأخرى لتحقيق الأرباح التجارية، وتأتي غالبيتها من المصايد الطبيعية، وهو يوفر كميات كبيرة من الغذاء للعديد من الدول حول العالم، ولكن هؤلاء الذين يحترفون الصيد التجاري كصناعة غالبًا ما يطاردون الأسماك إلى عمق البحار والمحيطات.
  • ويتمثل جزء كبير من قطاع صيد الأسماك الكبرى في شركات كبيرة تمتلكها عائلات صغيرة أيضًا.ولقد كان على القطاع أن يتكيف على مر السنوات لتستمر في تحقيق الأرباح. وأظهرت إحدى الدراسات التي تم إجراؤها على شركة صيد تجاري صغيرة مملوكة لإحدى العائلات أنهم تكيفوا للاستمرار في كسب معيشتهم ولكنهم لا يجنون بالضرورة أرباحًا كبيرة. إن تكيف الصيادين وأساليبهم هي التي تسبب بعض القلق لمديرين المصايد والباحثين؛ حيث يقولون إنه بسبب هذه الأسباب قد تكون استدامة الأنظمة البيئية البحرية معرضة لخطر التدمير.
 
ويقوم الصيادون التجاريون بصيد مجموعة متنوعة من الأسماك، من التونة والقد والشبوط والسلمون إلى الروبيان وقرديس البحر والزلفيات والحبار والكابوريا، في مصايد متنوعة بحثًا عن هذه الأنواع.

  • وهناك مصايد كبيرة وهامة حول العالم لمختلف أنواع الأسماك والرخويات والقشريات، ومع ذلك، يدعم عددًا صغيرًا جدًا من الأنواع غالبية مصايد العالم. ومن هذه الأنواع التونة والمفلطح والبوري والحبار والروبيان والسلمون والكابوريا والمحار والسقلوب، وجميع هذه الأنواع باستثناء الأنواع الأربعة الأخيرة أنتجت كمية صيد عالمي تزيد عن مليون طن في عام 1999، بينما كان حجم صيد الرنجة والسردين معًا 22 مليون طن متري في العام نفسه. ويتم صيد العديد من الأنواع الأخرى بأعداد أقل على مستوى العالم.
  • وتمكن قطاع الأسماك أيضًا في عام 2006 من تحقيق أكثر من 185 مليار دولار في المبيعات حول العالم، وتوفير أيضًا ما يزيد عن اثنين مليون وظيفة وفقًا لتقرير اقتصادي أصدرته دائرة خدمات المصايد NOAA، قد يوفر الصيد التجاري الكثير من فرص العمل، ولكن العائد يختلف من قارب صيد لآخر ومن موسم إلى الآخر، كما إنه دائمًا ما يكون هناك قارب أفضل حيث يحصل أعضاء الطاقم عليه على 50000 دولار أثناء موسم اصطياد ملك السراطين الذي يستمر من ثلاثة إلى خمسة أيام، أو 100000 دولار لموسم سراطين الثلج الأطول". وقد يكون هذا واقعًا ولكن يوجد هناك أيضًا قوارب لا تحقق نفس الأرباح؛ فكما أشار سميث لاحقًا في المقالة نفسها أن أسوأ موسم له خسر فيه 500 دولار.
  • ويقدر أحد الأبحاث التي نشرت في مجلة العلم (Science)، لأول مرة، إجمالي الكتلة الحيوية للأسماك عالميًا على أنها تتراوح بين 0.8 و 2.0 مليار طن.

 
أساليب ومعدات الصيد

  • يتم استخدام أساليب مختلفة في الصيد التجاري لصيد مجموعة متنوعة من الأنواع البحرية بفعالية وتتضمن، الشباك الكبيرة والصنارة والخيوط الصنارية والجر بخيوط فردية والشراك أو أحواض الصيد. وتتحسن استدامة المصايد عن طريق استخدام معدات محددة تقلل من صيد الأنواع غير المستهدفة أو تقضي على ذلك تمامًا.
  • تختلف أساليب الصيد وفقًا للمنطقة والنوع الذي يتم اصطياده والتكنولوجيا المتوفرة للصيادين. وقد تختلف مشاريع الصيد التجاري من التي يتم تنفيذها بواسطة شخص واحد على قارب صغير ويصطاد باستخدام شباك السالية اليدوية أو القليل من الفخاخ، إلى تلك التي تتضمن أسطولاً ضخمًا من السفن والتي تتعامل مع أطنان من الأسماك يوميًا.
  • تتضمن المعدات المستخدمة في الصيد التجاري اليوم شباك التحويط (على سبيل المثال، الصيد بالشبكة البرسينية) والشباك السينية (على سبيل المثال، مصيدة الجرافة الساحلية) وشباك الجر (على سبيل المثال، شباك صيد السمك في الأعماق) والجرافات والخطاطيف والخيوط (على سبيل المثال، الخيوط الطويلة وخيوط اليد) وشباك الرفع والشباك الخيشومية والشباك المتشابكة الصنارة والخيوط الصنارية ووالشراك.
  • يتم تصميم معدات الصيد التجاري وتحديثها لتجنب صيد أنواع معينة من الحيوانات غير المرغوب فيها أو المعرضة لخطر الانقراض. ويتم إنفاق ملايين الدولارات سنويًا في أبحاث / تطوير أساليب جديدة لتقليل إصابة حيوانات بحرية غير مستهدفة ويتم اصطيادها بواسطة الصيادين أو حتى موتها، وفي الواقع كانت هناك دراسة في عام 2000 على معدات الردع المختلفة ومدى فعاليتها في إبعاد الأنواع المراد إبعادها. وأظهرت الدراسة أن غالبية أجهزة الردع السمعية ساعدت على منع اصطياد الحيتان بينما نجحت الحواجز المادية على منع انحباس الطيور في الشبكة.
أسماك الخليح العربي
قرقعان / جنيس / زبيدي / سكن / بريمي / فسكر / بدح / شعم / مد / حمام / هامور / باغة / بلطي / عندق / كنعد / سلماني / ماقول / شعري / سبيطي / حامد / نجرور / سمان / شعم أبيض / ربيب / ناجل / وحر / حمام عربي / لحلال / صافي / روبيان
  •