مجموعه الإتحاد للإستثمار
AL-ETHAD INVESTMENT GROUP

شركه سيدار لتجاره المواد الغذائيه

الرئيسية/ شركه سيدار لتجاره المواد الغذائيه

شركه سيدار لتجاره المواد الغذائيه
SEDAR FOOD STUFF TRADING CO

شركه سيدار لتجاره المواد الغذائيه
 
  • تأسست هذه الشركة فى العام 2007 في جمهورة أوغندا العاصمه كمبالا,  ولها فرع مسجل في جمهوريه جنوب السودان – جوبا.
 
  •  تختص هذه الشركه في أستيراد و توريد المواد الغذائيه ( الرز– السكر – العدس ) من الأسواق العالميه المختلفه و تسويقها  الي الأسواق الأفريقيه حيث تقوم الشركة منذ العام 2007 بتوريد الأف الأطنان شهرياً و مئات الأف الأطنان سنوياً من الأصناف الغذائية أعلاه عبر ميناء مومباسا في كينا و تنقلها القطارات و العربات الى المخازن المركزيه للشركة في المنطقه الجنوبيه في العاصمه كمبالا (المنطقة الحره)حيث تشغل الشركة ثلاثه سقائف عملاقة يتم تخزين الأصناف الغذائية و تسويقها من هناك الي أسواق العاصمه كمبالا – كينيا – جوبا في دوله جنوب السودان – تشاد – دول أخرى
 
  • بسبب نجاح الشركة و أتساع نشاطها التجاري فقد خصصت أسم منتج خاص بها مسجل رسمياً لدى السلطات المختصه  بأسم ( سيدار) و اليوم تحمل كافه المواد المستورده شعار و أسم الشركة الخاص بها
 
  • تمكنت الشركة من خلال فتره قصيره من احتلال مكانه مرموقه في الأسواق الأفريقيه و باتت الشركة المتميزه  توفر الأصناف الغذائية أعلاه لديها في أيه زمن و تدخل الأسواق بألاف الأطنان من تلك المواد و بأسعار السوق  المناسبه هذا الأمر جعلها شركة ذات مصداقيه و سمعه عاليه جداً في الأسواق الأفريقيه
 
  • الشركه ذات شبكه علاقات تجاريه مع الشركات و المزارع المنتجه لتلك الأصناف في البرازيل – الهند – باكستان – تركيا – تايلند – و غيرهن و تتميز علاقتها مع المجهزين الدوليين بالمصداقيه و الألتزام في مواعيد الأستلام ..
 
  • في جانب أخر فأن الشركة معتمده و موثوق فيها في التعاملات مع الجهات الحكوميه في غالبيه الدول الأفريقيه و تقوم الشركه بالتعاقد على تجهيز تلك الأصناف لقوات الجيش و الشرطة في بعض تلك الدول و أضافه للشركات التجاريه المحليه الخاصه لمصداقية وقوه الشركة أستنادا الي الميزه التي تحتكرها الشركة  و هي توفير تلك الأصناف الغذائيه بشكل دائم طيله السنه و بذلك يحول دون  وصول شحه في تلك المواد و الأصناف و باتت الشركة معتمدة من جميع الجهات الحكوميه و الشركات التجارية في تلك الدول .
 
  • سياسه الشركة التسويقيه هي البيع بالجمله لشركات التجزئه و تخطط الشركة لأنشاء مراكز تسويق لتلك المواد بالتجزئه و نشرها في الأسواق و ذلك لتقليل التكلفه على المستهلكين من خلال وجود وسيط تجاري
 
  • تلبي الشركه طلبات حكوميه خاصه لانواع من المواد الغذائيه لتوزيعها للوحدات العسكريه و بعض المرافق الحكوميه مثل معلبات السمك والحليب و الزيوت  اللحوم و الدجاج بكميات بلغت في العام 2017 مجموع قيامها بحدود 87,500,000مليون $
 
سنه ماده كميه
2007 سكر
عدس
رز
35,000
17,000
42,500
2008 سكر
عدس
رز
41,000
16,000
45,800
2209 سكر
عدس
رز
55,500
22,000
52,000
2010 سكر
عدس
رز
59,000
25,800
61,800
2011 سكر
عدس
رز
64,000
33,500
75,500
2012 سكر
عدس
رز
77,250
42,000
98,250
 

 
2013 سكر
عدس
رز
96,500
60,000
115,000
2014 سكر
عدس
رز
118,500
75,000
142,000
2015 سكر
عدس
رز
175,600
103,500
210,000
2016 سكر
عدس
رز
215,000
150,500
280,250
2017 سكر
عدس
رز
242,500
176,000
388,000
 

العدس

 يُعتبر العدس من أشهر أنواع البقوليّات وأكثرها فائدة؛ لاحتوائه على الكثير من العناصر الغذائيّة المفيدة خصوصاً الحديد، وأحياناً يُطلق على العدس اسم لحم الفقراء، لتركيبته الغنية جداً،كما يحتوي العدس على البروتينات والألياف، ومجموعة كبيرة من الفيتامينات، مثل فيتامين ك، وفيتامين ب12، وفيتامين ج، وفيتامين هـ، والنياسين، والكولين، والريبوفلافين، وفيتامين أ، كما يحتوي على الزنك، والمنغنيز، والبوتاسيوم، والنحاس، والفسفور، والسيلينيوم، والكالسيوم، ومجموعة فيتامين ب، والنشويات، والكربوهيدرات، والدهون، والسعرات الحرارية.
 

الجدير ذكره أنّ العدس رغم احتوائه على العديد من الأحماض الأمينية المهمة والعناصر الغذائية، إلا أنّه يفتقر لبعض الأحماض الأمينية الأساسية، لذلك من الضروري تناوله مع المكمّلات
الغذائية الأخرى، مثل: اللحوم، والدجاج، والأسماك، وفول الصويا، والأرز، للحصول على غذاءٍ كامل، كما أنّ العدس يحتوي على نسبةٍ مرتفعة من البيورينات، ممّا يجعله ضاراً بالنسبة للأشخاص الّذين يُعانون من ارتفاع نسبة حمض اليوريك، أي
الأشخاص المصابين بمرض النقرس.
 
أكبر عشر بلدان منتجة للعدس 2015

الترتيب الدولة الإنتاج
بالطن المتري
1 كندا  
2 الهند 361
3 تركيا 123.4
4 استراليا 98.4
5 الولايات المتحدة 58
المصدر منظمة الأغذية والزراعة، قسم الاحصائيات
 

فوائد العدس

:هناك الكثير من الفوائد للعدس نذكر منها ما يلي-
  • يقلل مستوى الكولسترول الضار في الدم. يُحافظ على مستوى السكر الطبيعي في الجسم.
  • يقي من الإصابة بالإمساك.
  • يقوي القلب، ويحافظ على صحة الأوعية الدموية، وينشط الدورة الدموية في جميع أنحاء الجسم.
  • يخفض ضغط الدم المرتفع.
  • يقوي العظام والأسنان.
  • يحمي من الإصابة بالعديد من السرطانات، خصوصاً سرطان غدة البروستات.
  • يقوي الدم، ويرفع معدل إنتاج الهيموغلوبين.
  • يمنح الشعور بالدفء، ويمدّ الجسم بالطاقة والحيوية.
  • يُطهّر الجهاز الهضمي، ويعزز صحة القولون.
  • يفيد البشرة، ويمنعها من الجفاف، ويمنحها النضارة والترطيب.
  • يساعد على زيادة الكتلة العضلية في الجسم.

أهمية العدس

زرع من العدس في العالم سنوياً نحو 3.78 مليون هكتار، معظمها في قارة آسيا التي أنتجت نحو 3.016 مليون طن في عام 2001. ويُعَدُّ من أهم البقوليات الغذائية في دول حوض المتوسط لقصر مدة حياته التي تراوح بين 120 و150 يوماً، ولقلة احتياجاته الحرارية التراكمية (1400-1500 ْم)، واحتياجاته المائية، ولتحمله الجيد للجفاف، ولإمكانية زراعته بعلاً في فصل الشتاء، ولاستعماله في تحضير ألوان عدة من الأطعمة، ولتحسين نوعية رغيف الخبز في البلاد الفقيرة، إضافة إلى أن حبوبه غنية بالأحماض الأمينية مثال: لايسين، تربتوفان، مثيونين، واحتوائها على كميات لابأس بها من فيتامينات AوBوC، وكميات وافية من العناصر المعدنية، ولاسيما الحديد. وتعدّ مدرة للبول، وتفيد في التعرق، وللعدس فوائد أخرى، إضافة إلى كونه غنياً بالكربوهيدرات (60%) والدهون (1.8%) والسللوز (3.1%) والرماد (2.2%) ولإمكانية استخدامه سماداً أخضر بعد الحصاد مما يزيد من خصوبة التربة لأنه يثبت الآزوت الجوي.

الوصف

نبات العدس قصير القد (15-45 سم) ساقه رهيفة غير متسلقة تحمل أوراقاً ريشية مركبة تضم 8 ـ 10 أزواج من الوريقات، تنتهي ورقته بمحلاق صغير، أما الوريقة فبيضوية الشكل متطاولة ورقيقة. أزهاره صغيرة بيضاء زرقاء اللون مفردة تتكون في نَورات تضم 2-4 أزهار ذاتية التلقيح، والثمرة قرن على شكل معين، مفلطحة طولها 16-20 مم تحتوي على بذرة واحدة أو اثنتين، بنية أو محمرة اللون، تشبه العدسة المخبرية وذات أحجام وألوان عدة حسب الأصناف.
يبلغ وزن الـ 1000 بذرة نحو 25ـ 32 كلغم ويصل هذا الوزن إلى 75 كلغم في الأصناف الكبيرة الحبة. للعدس جذر وتدي تتفرع منه جذور ثانوية، تتكون عليها العقد الآزوتية.

أنواع العدس

 :سنتعرف هنا على أنواع العدس الشهيرة والمختلفة وهي

العدس الأصفر:يتميز بلونه الأصفر، ولا يُسبّب تكون غازات كثيرة في البطن.

العدس الأحمر:ينضج بسرعة عند الطبخ، ونسبة الألياف فيه منخفضة مقارنةً بباقي أنواع العدس، ولا يُسبّب تكون الكثير من الغازات، ولونه أحمر، وهو أغنى أنواع العدس بالبروتين
.
العدس البني (الخام):وهو أكثر أنواع العدس انتشاراً، ولونه بني فاتح، ويحتوي على الكربوهيدرات والثيامين والدهون وفيتامين ب6 وحمض الفوليك والحديد بنسب مرتفعة، أكثر من باقي
أنواع العدس.

العدس البرتقالي (المجروش):لونه مائل للوردي أو البرتقالي، وهو عدس منزوع القشر، ومجروش، ويحتوي على نسبٍ متقاربة من العناصر الغذائية، كتلك الموجودة في العدس البني
الخام، إلا أنّ نسبة الدهون فيه أعلى قليلاً.

العدس الأسود:يحتوي على كميات مضاعفة من العناصر الغذائية، وهو مفيد جداً لتغذية الأطفال والنساء الحوامل؛ لاحتوائه على نسب عالية من حمض الفوليك، والحديد.

العدس الأخضر:يحتوي على نسبةٍ عالية من الألياف، أكثر من الأنواع الأخرى من العدس، ولونه أخضر، وهو مفيد بشكلٍ رئيسي لصحة الجهاز الهضمي.

يزرع من العدس في العالم سنوياً نحو 3.78 مليون هكتار، معظمها في قارة آسيا التي أنتجت نحو 3.016 مليون طن في عام 2001. ويُعَدُّ من أهم البقوليات الغذائية في دول حوض المتوسط لقصر مدة حياته التي تراوح بين 120 و150 يوماً، ولقلة احتياجاته الحرارية التراكمية (1400ـ 1500 ْم)، واحتياجاته المائية، ولتحمله الجيد للجفاف، ولإمكانية زراعته بعلاً في فصل الشتاء، ولاستعماله في تحضير ألوان عدة من الأطعمة، ولتحسين نوعية رغيف الخبز في البلاد الفقيرة، إضافة إلى أن حبوبه غنية بالأحماض الأمينية مثال: لايسين، تربتوفان، مثيونين، واحتوائها على كميات لابأس بها من فيتامينات AوBوC، وكميات وافية من العناصر المعدنية، ولاسيما الحديد. وتعدّ مدرة للبول، وتفيد في التعرق، وللعدس فوائد أخرى، إضافة إلى كونه غنياً بالكربوهيدرات (60%) والدهون (1.8%) والسللوز (3.1%) والرماد (2.2%) ولإمكانية استخدامه سماداً أخضر بعد الحصاد مما يزيد من خصوبة التربة لأنه يثبت الآزوت الجوي.

أكثر دولة منتجة للعدس في العالم هي كندا، حيث يقدر انتاجها بـ 1,510,200 طن في السنة تقريباً، ثم تأتي بعدها بـ 950,000 طنا تركيا علما أن سوريا كانت في المركز الثامن عالمياً
بـ 102,461 قبل الأحداث الأخيرة التي آذت الزراعة فيها بشكل كبير للغاية. 


 
السكر 

(الدول المنتجة للسكر في العالم (حسب الطاقة الأكبر

الترتيب الدولة الإنتاج
مليون طن / سنة
1 البرازيل 721
2 الهند 361
3 الصين 123.4
4 تايلند 98.4
5 باكستان 58
6 المكسيك 44
7 كولومبيا 33
8 الفليبين 32
9 أندونسيا 28
10 الولايات المتحدة الامريكية 7.7
 
 
أنواع السكر

  • سكر بني: سكر أبيض مع المولاس:(محلول بني مائل إلى اللون الأسود وينتج من تكرير قصب السكر وسكر الشمندر).
  • سكر القصب :المأخوذ من القصب.
  • سكر الفاكهة:السكر الذي يتواجد بشكل طبيعي في الفاكهة.
  • سكر الشعير: يتم الحصول عليه من الشعير.
  • سكر الشمندر:السكر الذي يتم الحصول عليه من البنجر.
  • سكر الخروع:عبارة عن كريستالات من السكر الأبيض.
  • سكر البلح:هو السكر الذي ينتج من البلح.

 
أما عن أنواع السكر فسنجد أولا السكر البني وهو مائل للسواد ينتج من البنجر وقصب السكر ، وهناك سكر القصب المأخوذ من القصب ، وهناك سكر الفاكهة المتواجد في الفاكهة ، وسكر الشعير والذي يتم الحصول عليه من الشعير ، كما هناك سكر يتم استخراجه من البنجر وهو سكر البنجر ، وهناك سكر الخروع وهو عبارة عن كريستالات من السكر الأبيض ، وسكر البلح الذي ينتج من البلح .

تتصدر البرازيل أنتاج السكر على مستوى العالم برصيد 35 مليون طن، والدولة الثانية في أنتاج السكر هي الهند والتي تنتج 28 مليون طن، والاتحاد الأوروبي 16 مليون طن، والصين حوالي 12 مليون طن، وتايلاند حوالي 10 مليون طن هؤلاء الدول التي تنتج السكر وتصدره للخارج.

أولاً : السكريات البيضاء

سكر الفركتوز أو سكر الفاكهة

سكر الفركتوز يتميز بأنه أصغر في حبيباته من السكر العادي. يستخدم عادة في الخلطات الجافة مثل الجيلاتينيات المنكهة والحلويات، والمشروبات التي تأتي في شكل مسحوق سريع التجهيز. بلورات الفركتوز لديها حجم كريستالي صغيرة أكثر اتساقًا من السكر العادي، الذي يمنع فصل أو تسوية بلورات أكبر إلى الجزء السفلي من العبوة، وهي ميزة نوعية هامة في الخلطات الجافة، ولأنه يتكون من الفكرتوز فهو أفضل لك من ناحية الصحة
.
ثانياً : السكريات البنية

تتعدد السكريات البنية طبقًا لنوع وحجم المعالجة التي تتلقاها. وتتميز بلونها البني لأنها، على عكس السكر الأبيض، لم تكن قد تمت إزالة كل «الدبس» كيميائيًا وفيزيائيًا. وبالتالي فهو يحظى بمعالجة أقل تجعله يحتفظ ببعض المواد الأخرى
.
ويختلف سكر النخيل البني في الملمس والذوق عن السكر البني للقصب، ولكن غالبًا ما يُعالج إلى الحد الأدنى، مما يجعله يحتوي على بعض المعادن النادرة المفيدة.

  1. السكر البني المعتاد
السكر البني المعتاد هو عبارة عن سكر أبيض معالج ومكرر بشكل كبير، وذلك عبر إعادة إضافة شراب الدبس مرة أخرى إليه كي يضفي نكهته المميزة، وبالتالي فهو ليس أكثر صحة من السكر الأبيض.
السكر البني الداكن له لون أعمق وأكبر نكهة لدبس السكر عن البني الفاتح. وتستخدم الأنواع الفاتحة عمومًا في عمليات الخبز وصنع الخبز وحلوى الباتر سكوتش وغيرها. بينما الأنواع الغامقة الغنية تكون أفضل في خبز الزنجبيل والفاصوليا المخبوزة، وغيرها من الأطعمة ذات النكهة الكاملة.
السكر البني يميل إلى التجمد لأنه يحتوي على رطوبة أكثر من السكر الأبيض، ولكن وضع قطعة من الخبز في علبة السكر تساعد على منع ذلك.

  1. عصير القصب المبخر
عصير قصب المبخر«Evaporated Cane Juice» هو الاسم الشائع للسكر المنتج مباشرة من القصب المطحون باستخدام عملية بلورة مفردة. بعد ذلك يُصفى ثم يسخن السائل المتبقي لإزالة المياه ثم التبريد.
البلورات الناتجة تحتفظ بدبس السكر، وتخلق نكهة مميزة جدًا وقوية جدًا، جنبًا إلى جنب مع غيرها من الشوائب التي قد تكون موجودة في القصب. ويعرف هذا القصب تجاريًا باسم«Sucanat»، ويحتوي على كمية أقل من السكروز مما يجعله أقل حلاوة من السكر المعتاد.

  1. سكر النخيل
هو أحد أنواع السكريات التي استخدمت في التحلية التقليدية من آلاف السنين. هو أيضًا السكر المحبب الأكثر إنتاجًا على نحو مستدام في العالم.
في الأصل، صنع هذا السكر من نخيل تدمر، فضلًا عن نخيل البلح السكري. كما يصنع أيضًا من نخيل ساجو وجوز الهند، ويمكن أن يباع باسم «سكر جوز الهند». ونخيل السكر يختلف في اللون من اللون الذهبي الفاتح إلى البني الداكن الغني. وهو يميل إلى أن يكون محببًا للغاية، وعادة ما يُعالج بالحد الأدنى.
كثير من الناس يحبون استخدام سكر النخيل في الطبخ، والعديد من وصفات جنوب شرق آسيا تدعو خصيصًا لاستخدام سكر النخيل. يتميز بنكهة الدبس الكاملة تقريبًا، وله نسبة قليلة فيما يتعلق بمستويات الجلوكوز في الدم.

  1. أنواع أخرى
رابادورا«Rapadura» هو الاسم البرتغالي لشكل من عصير قصب السكر المشترك في بلدان أمريكا اللاتينية مثل البرازيل وفنزويلا ومنطقة البحر الكاريبي. مصنوع من عصير قصب السكر المجفف في شكل لبنة، ويتم إنتاج رابادورا إلى حد كبير في الموقع في مزارع قصب السكر في المناطق الحارة جدًا الاستوائية
.
سكر توربينادو«Turbinado»هو السكر الخام الذي يجري معالجته جزئيًا، حيث يُغسل فقط من الدبس السطحي. يملك لونًا أصفر ونكهة خفيفة مثل السكر البني، وغالبًا ما يستخدم في الشاي والمشروبات الأخرى
.
سكر مسكوفادو«Muscovado»، هو سكر بني خاص ببريطانيا، ويتميز باللون البني الداكن جدًا ولها نكهة دبس قوية بشكل خاص. البلورات التي تُعالج إلى حد ما هي أكثر خشونة قليلًا
.
سكر ديميرارا«Demerara»، له شعبية أيضًا في إنجلترا، وهو سكر خام بني فاتح مع بلورات ذهبية كبيرة، وهو لزج قليلًا أكثر من الدبس. وغالبًا ما يستخدم في الشاي والقهوة، أو على الحبوب الساخنة، ولها طعم وملمس يعشقه الكثير من الناس
.
ثالثــاً: السكريات السائلة

العسل

كل 100 جرام من العسل يحتوي على حوالي 82 جرام من السكر، وبالتالي فالعسل هو محلي قوي يمكن استخدامه مع الكثير من المشروبات والأطعمة.
يقول كيث كانتور، وهو اختصاصي تغذية ومؤلف كتاب الأطفال «الرابطة الخضراء للدستور المغذي»، إن السكر هو السكر. والعسل هو (في الغالب) سكر. ولكن إذا كنت تختار بين الاثنين من وجهة نظر صحية، فمن الأفضل الاعتماد على العسل
.
العسل في معظمه هو سكر، ولكن فقط حوالي 30% جلوكوز وأقل من 40% فركتوز. وهناك أيضًا حوالي 20 نوعًا آخر من أنواع السكريات في المزيج، وكثير منها أكثر تعقيدًا بكثير، مثل الديكسترين، وهو نوع من الألياف النشوية. وهذا يعني أن جسمك ينفق المزيد من الطاقة لكسر كل ذلك وصولًا إلى الجلوكوز. لذلك، في نهاية المطاف تتراكم كمية أقل من السعرات الحرارية منه نتيجة الطاقة المستخدمة في الحرق
.
العسل لديه أيضًا عناصر نادرة مفيدة أخرى تعتمد على نوع العسل والمنطقة المستخرج منها، مثل كميات صغيرة متفاوتة من المعادن كالزنك والسيلينيوم، وكذلك بعض الفيتامينات. ولأن العسل لا يتكسر ويتحلل في الطبيعة، فإنه لا يحتوي على مواد حافظة أو إضافات أخرى.

الأرز

جدول أكبر الدول إنتاجا للأرز في العالم

الترتيب

الدولة

مساحة الأرض المنتجة للأرز (مليون هكتار)

1

الهند

43.20

2

الصين

30.35

3

إندونيسيا

12.16

4

بنغلاديش

12.00

5

تايلاند

9.65

6

فيتنام

7.66

7

بورما

6.80

8

الفلبين

4.50

9

كمبوديا

2.90

10

باكستان

2.85


 
أكبر الدول المنتجة للأرز
 
تصدرت الهند والصين وإندونيسيا ترتيب أكبر الدول المنتجة للأرز في العالم في قائمة ينتمي أعضاؤها العشرة الأوائل إلى القارة الآسيوية بحسب "وورلد أطلس".
فالأرز أحد ثلاثة محاصيل رئيسية في العالم مع الذرة والقمح ويوفر الثلاثة أكثر من 42% من السعرات الحرارية اللازمة للجسم.
 
وفي عام 2009 كان الاستهلاك البشري من الأرز 78% من الاستهلاك الإجمالي للمحصول الذي يعتمد في زراعته على كميات كبيرة من المياه.
وأكثر من 3.5 مليار فرد وهو تقريبا نصف عدد سكان الأرض يعتمدون على الأرز كغذاء أساسي، ولذلك لا يتوقع الخبراء انخفاضا في استهلاك الأرز مستقبلا خاصة في الدول الآسيوية والأفريقية.
 
تنتج آسيا معظم كميات الأرز في العالم بينما تشهد دول من أفريقيا وأمريكا اللاتينية والشرق الأوسط زيادة كبيرة في الاستهلاك والطلب.
 
أكبر عشر دول منتجة في العالم حاليا هي الهند والصين وإندونيسيا وبنجلاديش وتايلاند وفيتنام وبورما والفلبين وكمبوديا وباكستان على الترتيب
.
الدول ذاتها من بين أكبر مستهلكي الأرز في العالم إذ يصل استهلاكها إلى 90 في المائة من نسبة الاستهلاك العالمي.
 
زاد الإنتاج والاستهلاك بالدول العشر خلال العقدين الأخيرين ولا يرى الخبراء أي تراجع في تلك النسب في السنوات المقبلة.
أيضا في دول بمناطق أخرى من العالم ومنها بلدان أفريقيا جنوب الصحراء يصنف الأرز بأنه غذاء ثابت سريع النمو إذ زاد الاستهلاك السنوي للفرد من الأرز إلى الضعف تقريبا منذ السبعينيات من القرن الماضي.
 
يختلف الوضع الراهن عن عقود قليلة مضت حين كان الأرز يقدم في المناسبات فقط بالمناطق الحضرية والريفية ببلدان أفريقيا جنوب الصحراء.
تحول سكان هذه المناطق إلى تناول الأرز بشكل يومي في السنوات الأخيرة وفضلوه عن محاصيل محلية مثل البطاطا (البطاطس) السكرية و"الكاسافا".
من الدول التي تحولت إلى الأرز في الفترة الأخيرة النيجر وتنزانيا ونيجيريا حيث ارتفع عدد السكان ومعه الدخول خلال العشرين عاما الأخيرة.
في منطقة الكاريبي وأمريكا اللاتينية سجلت دول المنطقتين زيادة في استهلاك الأرز بلغت 40 في المائة خلال آخر عقدين أيضا وعزى الخبراء السبب إلى زيادة الدخول ونمو السكان أيضا.
 
بجانب الزيادة المستمرة في استهلاك الأرز بالشرق الأوسط والولايات المتحدة يشهد الاتحاد الأوروبي زيادة مشابهة في الاستهلاك ترجع في جزء منها للعادات الغذائية للمهاجرين من دول تستهلك الأرز بنسب كبيرة.
 
الطلب على الأرز في ازدياد

يتوقع الخبراء أن تستمر زيادة الطلب على الأرز في السنوات المقبلة على الأقل حتى عام 2035، وقد ذكرت دراسة لمعهد أبحاث الغذاء والسياسة الزراعية أنه من المتوقع أن يزيد الطلب العالمي إلى 496 مليون طن في 2020 من 439 مليون طن في 2010.
 
بحلول عام 2035 يتوقع أن يصل الطلب إلى نحو 555 مليون طن. ويرى الباحثون أن آسيا ستستأثر على الأرجح بنسبة 67 في المائة من الزيادة المذكورة -رغم
توقعات بتراجع في الاستهلاك في بعض الدول منها الصين والهند مع سعيهما إلى استكشاف أنواع أخرى من الأغذية لضمها لوجباتهما اليومية.

 
يرجح أيضا أن يحصل الأرز على نحو نصف الإنفاق على الغذاء في البلدان المذكورة ليس فقط بين الأشد فقرا ولكن بين أبناء الطبقتين المتوسطة والغنية.
أكثر دولة إنتاجا للأرز 
 
الأرز هو المحصول الرئيسي النقدي في العالم . يستخدم الأرز في الطهي بشكل رئيسي في جميع أنحاء العالم ، وخصوصا في آسيا . بدأ إنتاج الأرز منذ العصور القديمة في الحضارة الصينية ، من شرق الصين ، حتى إنتشر إنتاجه في جميع أنحاء العالم وبخاصة في جنوب شرق آسيا وغرب آسيا . تلقت أوروبا تأثيرها من غرب آسيا . ومع ذلك ، فإن الدول المقيمين في الأجزاء الشرقية والجنوبية من آسيا تحتوي على التربة الخصبة الصالحة لإنتاجها . البيئة الرطبة، وإمدادات المياه الفائضة والأرض المخصبة وارتفاع درجات الحرارة هي المتطلبات الأساسية للإنتاج في العدد من الدول مثل الصين والهند وباكستان، وإندونيسيا.
 
1 . الصين :
الصين هي البلد المتصدرة لإنتاج الأرز ، بما لديها من التقاليد القديمة الطويلة من وجود الأرز باعتباره جزءا أساسيا من النظام الغذائي . من خلال مساحة أراضيها ، أصبحت الصين هي واحدة من أكبر البلدان في العالم . ولذلك ، لأنها توفر كتلة كبيرة من الأراضي للاستخدام الزراعي ، خصوصا لزراعته .
 
2. الهند :
مساحات الأراضي الشاسعة في الهند يجعلها مناسبة بشكل مثالي للزراعة. معدل سقوط الأمطار السنوي ، والتغيرات الموسمية، وموسم الرياح الموسمية والمناطق الواسعة من الزراعة هي من العوامل الأساسية التي أدت إلى حصول الهند على المرتبة الثانية لأكبر دولة منتجة للأرز في العالم . نظام الري من الهند لم يتطور بشكل جيد للغاية ، إلا ان كميات هطول الأمطار تساعد في هذا الغرض . تمثل الهند نحو 20٪ من إجمالي الإنتاج في العالم . وهي من بين أكبر دول العلم إنتاجا للأرز الأبيض والبني.
 
3 . إندونيسيا :
تساعد التربة الاندونيسية مع حقول الأرز الخضراء والمنتشرة في بقع واسعة من الأراضي علي انتشار الزراعة في البلاد بما يصل إلى 10 مليون هكتار من الأراضي في البلاد . وهو جزء مهم من الاقتصاد الوطني . في السنوات الأخيرة، اتخذت الحكومة العديد من المبادرات لزيادة الغلة.
 
4 . فيتنام :
فيتنام تضم نحو 33 مليون هكتار لزراعة ، وتستخدم معظم هذه المنطقة في إنتاج الأرز . دلتا ميكونغ هي المنطقة الرئيسية المرتبطة بإنتاجها . ويسمى أيضا “رايس السلطانية” في البلاد لنفس السبب . مجموع إنتاجها يلبي ما يكفي لاحتياجات السعرات الحرارية الأساسية للسكان . يبلغ عدد سكان فيتنام حوالي 17 مليون نسمة . تضم فيتنام بحوالي 18٪ من إنتاج الأرز المقتصر على الزراعة مثل إنتاج الأرز باعتباره المصدر الرئيسي للاقتصاد الوطني في البلاد.
 
5 . تايلاند :
تايلاند لديها تاريخ غني في إنتاج الأرز . وتبلغ مساحتها 9 .2 مليون هكتار للزراعة، ومن المتوقع أن تزداد مساحات الأراضي المزروعة في السنوات القادمة ، وذلك بناءا على التقدير لعام 2016-2017.
 
6 . بنجلاديش :
تشتهر بنجلاديش بإنتاج الأرز حيث يساعدها الاستقبال الجيد من الأمطار في المساعدة علي نمو الأرز في بيئة مناسبة للغاية . يبلغ إجمالي إنتاج الأرز بحوالي 28٪ من الناتج المحلي للبلاد . بينما يستخدم 75٪ من الأراضي الزراعية في بنغلاديش للزراعة فقط
.
7 . بورما :
الأراضي المنخفضة من ميانمار في بورما ، هي بمثابة البيئة الأكثر ملائمة لإنتاج الأرز . وعلى الرغم من قلة الموارد والاستثمار في القطاع الزراعي ، فقد أظهرت هذا البلد في قدرتها الكبيرة على الإنتاج ، إذ وصل الإنتاج لنحو 34 .250 مليون طن متري وفقا لأحدث الإحصاءات من العام الماضي . الحكومة لا تزال بحاجة إلى اتخاذ الخطوات اللازمة لاستغلال أكبر المساحات الزراعية لإنتاج وتعزيز العوائد بها .
 
8 . الفلبين :
الفلبين هي واحدة من أكثر البلدان إنتاجا للأرز . وهو بمثابة العنصر الغذائي الهام من بين المواد الغذائية الأساسية في البلاد ، مما يساعد على تعزيز الاقتصاد . إنتاج الأرز في الفلبين يمثل نحو 2 .8٪ من إجمالي الإنتاج العالمي للعالم .
 
9 . البرازيل :
البرازيل هي الدولة الوحيدة في أمريكا الجنوبية الغنية بإنتاج الأرز . تنتج البرازيل 1.7نحو ٪ من إجمالي إنتاج الأرز العالمي . هناك ما يقرب من 251 صنف من الأصناف المختلفة التي يتم إنتاجها في البلاد .
 
10 . اليابان :
اليابان هي أرض المليئة بحقول الأرز ، وذلك لطبيعتها الملائمة لإنتاج الأرز ، إلا انها متأثرة بنقص الاراضي الزراعية ، مما يجعلها غير قادرة على إنتاج ما يكفي من العوائد ، وبذلك فإنها تحتل المرتبة العاشرة من بين بلاد العالم إنتاجا للارز ، مع مايقرب من 11573000 طن في عام 2015 .
الأرز الخام
 
يتمثّل في الأرز الذي يقطف من شجيرات الأرز مباشرةً، وقبل تعريضه لأيّ نوع من التقشير أو التعديل، وعادةً ما تغلّف حبّة الأرز قشرة صلبة يتمّ نزعها قبل الطبخ أو السلق، إلّا أنّ عدداً من شعوب العالم تفضل طبخه بقشره للمحافظة على نكهته وجودته.
الأرز
 
يُعتبر طبق الأرز من الوصفات الرئيسيّة في معظم دول العالم، وهو مادّة غنية بقيمةٍ غذائية عالية؛ لاحتوائها على عناصر مهمّة مثل: الكربوهيدرات، والفيتامينات، والمعادن. هناك العديد من أنواع الأرز التي تنتج في العديد من دول العالم من الأرز قصير الحبة والذي يَتميّز بمحتوىً عالٍ من النشا والأرز البسمتي الذي يتميّز بطول الحبة ومحتوى أقل من النشا.
 
أنواع الأرز من حيث الحجم ومنها:
 
أرز الحبة الطويلة: وقد تكون بذرته طويلة ونحيلة، وهو أطول من أربع إلى خمس مرات من عرضه، وعند طبخه تكون الحبوب منفصلة وخفيفة ورقيقة.
 
أرز متوسط الحبة:وتكون حبوبه أقصر أرز الحبة الطويلة، وهو أطول من مرتين إلى ثلاث مرات من عرضه، ويكون أعرض من الأرز الحبوب طويلة، كما وأن الحبوب المطبوخة تكون رطبة ولينة أكثر، ولها ميل أكبر إلى التشبث معاً من الحبوب طويلة. 
 
أرز الحبة القصيرة: حبوبه قصيرة، وممتلئة الجسم، ومستديرة تقريباً، وتكون الحبوب المطبوخة ناعمة وتتشبث معاً.
 
أرز الحلو أو الشمعي: وقد تكون حبوبه قصيرة وممتلئة، وبيضاء كالطباشير، وغير شفافة، وعند طبخه يفقد شكله، وهو لزج جداً، كما وأنه يعتبر الأكثر استخداماً في تركيبات المنتجات التجارية، بالإضافة إلى أنه يتم استخدام النشا والدقيق من الأرز الحلو في المنتجات المجمدة كمادة تساهم في تماسك الصلصات والشوربات، لأنها مقاومة للانهيار أثناء التجميد والذوبان، على عكس نشا الذرة أو القمح.
 
أفضل أنواع الأرز 
 
يعتبر الأرز واحداً من أكثر المحاصيل الزراعيّة إنتاجاً في العالم، حيث يتوفّر منه ما يزيد عن 1400 نوع مختلف، والتي تمتاز وتختلف عن بعضها البعض في شكلها
وقوامها وفائدتها قبل الطبخ وبعده، ويمكن حصر هذه الأنواع العدة في ثلاث أنواع رئيسيّة، ويفضّل بعض الأشخاص استخدام نوع معيّن منها على غيره، وذلك لما يحمله من فائدة وسهولة في الطبخ، أو لما يكتسبه من شكل وقوام بعد الطبخ.


الأرز العِطري: هو واحدٌ من أنواعِ الأرز في العالم، ويتدرّج حجم الحبّة من الحجم المتوسّط إلى الحجم الطّويل، ويتمتّعُ برائحةٍ وطعمٍ جَوزي، ومن أشهر مُسمياته: الأرز البسمتي، وأرز الياسمين، وأرز التكس ماتي (نوع من الأرز البسمتي الأمريكي)، وأرز البقان البري؛ وهو من أشهر الأنواع المُصنّفة تحتَ اسم الأرز العِطري، ويُستعمل بشكلٍ كبيرٍ في الدّول العربيّة والهند.
 
الأرز الآسيوي (Oryza sativa): يتكوّن من نوعينِ أساسيّين: الأرز اللّزج ذو الحبّة القصيرة، والأرز ذو الحبة الطّويلة وغير الّلزجة، ويُزرع غالباً في الحقول الجّافة، وفي المناطقِ مُعتدلةِ الطّقس في شرقِ آسيا، والمناطقِ المُرتفعة جنوب شرق آسيا، أمّا الأرز الطّويل فهو يُزرع في الأراضي المُنخفضة والمغمورة بالمياه، ويوجد تنوّعٌ كبيرٌ في هذه الأصناف من ناحية الألوان، فمنها ما هو باللّون البُني، والأسود، والأرجواني، والأحمر، بالإضافة إلى الّلون الأبيض.
 
الأرز الأحمر: هذا الأرز عطري مع نخالة الأرز البني المحمر، ولديه نكهة جوزي، وتماسك مطاطي. 
 
أرز البسمتي: ويسمى أحياناً أرز الفشار، وهذا النوع طويل الحبيبات، ويحظى بتقدير كبير لرائحته، وطعمه، وشكله النحيل، ويعتبر مثالي للمأكولات الهندية، وحبيباته ليس لزجة مقارنة مع أصناف الأرز الأخرى، ويمكن تجربته في أطباق الروبيان اللذيذ.
 
الأرز الأسود الصيني: المعروف أيضا باسم الأرز المحظور، هو متاح بشكل متزايد في المتاجر المتخصصة، وحتى محلات السوبر ماركت، وحبوبه صلبة، غير لزجة، كما تتزايد عند الطبخ، ولونها الأرجواني غامق عند الطهي مما يجعله طبق جانبي ملفت للنظر بشكل خاص.
 
أرز كاليجيرا : هو الأرز متوسطة الحبوب من منطقة البنغال في الهند، وغالباً ما تسمى (بسمتي الطفل) بسبب حجمه المتناقص، ويُطبخ بطريقة المعكرونة، كما أنه يصلح لأن يكون بديلاً لأرز بسمتي في الأطباق.
 
الأرز الياباني: يستخدم للسوشي، وهو شفاف قليلاً عندما يكون خام، وقد تكون حبوبه صلبة.